https://twitter.com/ETEC9

الحساب الرسمي للفعالية في تويتر

https://www.facebook.com/pages/ETEC9/546074778824402

الصفحة الرسمية للفعالية في الفيس بوك

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 5 مارس 2014

التدخل المبكر .. الواقع و السياسات المعاصرة إعداد الطالبة : سلوى المالكي .



التدخل المبكر .. الواقع و السياسات المعاصرة                                       إعداد الطالبة : سلوى المالكي .
-          في خلال العقدين الآخرين ، تم التوسع في خدمات وبرامج التدخل العلاجي المبكر للأطفال دون السادسة من العمر، ونتج عن ذلك (1):
-           تزايد الوعي بأهمية الخبرات المبكرة في المراحل الأولى من العمر في نمو وارتقاء الإنسان ، وتضاعف هذه الأهمية للأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة .
-          التحول الذي تم في الرعاية الاجتماعية لذوي الاحتياجات الخاصة ، حيث أصبح من الضروري حصولهم على الخدمات الخاصة في البيئات الأساسية التي يستخدمها الأطفال العاديون ، مثل بيئة الأسرة ودور الحضانة والمدارس التمهيدية 
-          الاعتراف المتزايد بأن الأطفال الرضع وأطفال الحضانة من ذوي الاحتياجات الخاصة ، لهم حقوق في الحصول على فرص متساوية مع من هم في مثل أعمارهم الزمنية ، وبهدف تنمية وتطوير قدراتهم واستعداداتهم . 
                            
  المرجع /( أطفال الخليج ) http://www.gulfkids.com/ar/index.php?action=show_art&ArtCat=9&id=100






التدخل المبكر .. الواقع و السياسات المعاصرة                                       إعداد الطالبة : سلوى المالكي .
التدخل المبكر والخدمات العلاجية وغيرها لأطفال ذوي الحاجات الخاصة فإنه يقوم على أساس أن الأهداف العامة للتربية الخاصة Special Education من سن الميلاد إلى سن الالتحاق بالمدرسة الابتدائية ، يقوم على أساس تدعيم نماء الأطفال الصغار عن طريق التدخل في الوقت المناسب ، قبل أن يؤدي العوق في ظروف الخطر النمائي At - Risk Development ، إلى تغيير أو إعاقة النمو ، وتعثر الاستفادة باستعداداتهم وقدراتهم في المستقبل . بل أن الهدف أيضاً منع أو الوقاية من ظهور العوق الثانوي . 
ومن حيث الأسرة التي لديها أبناء من ذوي الحاجات الخاصة ، فإن الهدف تدعيم الأسرة لكي تقدم أفضل رعاية للأبناء من ذوي الاحتياجات الخاصة ، أو من هم في نطر بيولوجي أو بيئي بسبب العجز والإصابة .
ومن حيث المجتمع ومؤسساته الخاصة بالرعاية ، فإن الجهود الفردية والجماعية عليها تحمل المسئوليات لجعل الخدمات الخاصة ، لهؤلاء الأطفال موضع الجهد الإيجابي الفاعل .


بعض المشكلات التي يواجهها المعاقين حركيا من الكبار                          إعداد الطالبة : سلوى المالكي .
-          مشكلة السكن
السكن يعني الأمن للمعاق وهو من اكبر الهموم التي تواجه المعاق حركيا فالخيارات له محدودة إذا أراد أن يستأجر منزلا فلابد أن يكون في الدور الأرضي لا يكون مرتفع وفيه عتبات كثيرة وإذا كان من شديدي الإعاقة و ممن يعتمد على سائق خاص في تنقله لابد أن يكون في المنزل غرفة سائق لابد أن يكون قريب من الخدمات يكون قريب من عمله كل هذه الأمور تجعل خيارات المعاق قليله وأيضا تزيد من سعر أجرة المنزل فبدل أن يستأجر ب عشرة ألاف ريال مثلا يستأجر بخمسة عشر أو عشرين ألف ريال وهذه تزيد من الأعباء المالية علية .
الحلول المقترحة :
¢      منح المعاقين حركيا أولوية مطلقة في منح الأراضي داخـــــل النطاق العمراني وكذا منحهم الأولوية المطلقة في التقديم لصندوق التنمية العقاري
¢      إعطاء تسهيلات من قبل البنوك وقروض للمعاقين حركيا لشراء مسكن او تعديله
¢      إعطاء المعاق حركيا قرض من بنك التسليف لترمي منزلة و تعديله
¢       منح المعاقين حركيا الغير قادرين و المحتاجين أولوية في المساكن الخيرية
¢       إجبار أصحاب المجمعات السكنية على مراعاة المواصفات الخاصة بالمعاقين في مبانيهم وذلك بتفعيل التعميم رقم 7 / هـ / 1402 وتاريخ 21 / 1/1402 هـ ، للاشتراطات الخاصة بالبيئة العمرانية
-          مشكلة النقل و المواصلات
بما أن جميع وسائل النقل العامة غير مهيأة لاستعمال المعاقين حركيا من الكبار فلا بد أن يكون للمعاق سيارة خاصة تيسر له و تسهل تنقلاته و ذهابه للعمل أو المدرسة أو الجامعة و أيضا قيامه بواجباته تجاه منزلة و أسرته إذا كان متزوج ونجد كثير من المعاقين حركيا من الكبار لديهم سيارات خاصة مجهزه للمعاقين بعضها في حالة جيده و بعضها في حاله سيئة كل حسب قدرته المادية ، ولكن عندما تتعطل هذه السيارة أو يصير لها حادث مروري أو تحتاج إلى صيانة يضطر المعاق حركيا أن يدخل سيارته الورشة لإصلاحها وهذه في بعض الأحيان يأخذ وقت ربما بعض الأيام ، هنا يقف المعاق حركيا ماذا يفعل كيف يتنقل كيف يذهب إلى عمله كيف يذهب إلى مدرسته كيف يذهب الى جامعته هل يبقى حبيس المنزل إلى أن يتم إصلاح سيارته ، ألا يوجد بديل ! شركات تأجير السيارات لا تاجر سيارات مجهزه للمعاقين و من الصعب جدا استعمال وسائل النقل العامة و خاصة على شديدي الإعاقة .
إذا أراد المعاق أن يسافر من مدينه إلى مدينة أخرى بالطائرة لا يجد سيارة مجهزه للمعاقين في المطار حتى يستأجرها مع أن لديه رخصة قياده .
الحلول المقترحة :
¢      صرف سيارات خاصة تساعد المعاقين حركيا في تنقلاتهم والتي يصعب علي الكثير منهم التنقل مع ذويهم وأدى واجبهم نحو بلدهم وخدمته وذالك لظروفهم الطبية
¢      تجهيز وسائل النقل العامة لتناسب المعاقين حركيا
¢      تخفيض سعر تذاكر السفر .
¢       وضع غرامة على كل سائق سيارة أجرة عامة يرفض نقل معاق حركيا
تخصيص سيارات مجهزة للمعاقين حركيا لدى شركات تأجير السيارات و خاصة في المطار
المرجع /
-          مشكلة السائق الخاص أو الخادم لشديدي الإعاقة                           إعداد الطالبة : سلوى المالكي .
اكبر مشكلة تأرق شديدي الإعاقة ، شرحها طويل و معاناتها أطول سوف أحاول الإيجاز فيها ، أصعب شيء الحصول على سائق فاهم و مدرب على التعامل مع المعاق حركيا ، شديدي الإعاقة الحركية يحتاجون إلى سائق أو مرافق يرافقه مثل ضله فهو يعتمد عليه في كل شي حتى انه قد يحتاج إليه كي يهش الذباب أو البعوض عن وجهه ، أحيانا يجد المعاق من يعمل معه و يقوم بتدريبه لعدة أشهر على كل ما يحتاجه من خدمات ولكن هذا المرافق يحتاج إلى أجازه فعندما يرغب في السفر لعدة أشهر ماذا يفعل هذا المعاق إذا أراد أن يستقدم أخر مكتب الاستقدام يرفض ويقول لا أعطيك تأشيره أخرى لان مرافقك يرغب في السفر لأجازه أعطيك فقط إذا كان مسافر نهائي البحث بين العمالة السائبة فيه مشاكل كثيرة ، لو فرضنا انه حصل على تأشيره تقديرا لظروفه وحاجته الماسة لذلك فان مكاتب الاستقدام الخاصة لا تحب التعامل مع المعاقين أو استقدام سائقين لهم أو مرافقين فهو يقول إنا احضر لك سائق عائله خاص فقط بغض النظر انه يوافق على العمل مع معاق وخدمة معاق أو لا فهم يرفضون وضع شرط العمل مع معاق و خدمته حتى لو كان فيه زيادة راتب والمشاكل في هذا الجانب كثيرة يصعب حصرها أو سردها و ما ذكرته لكم إلا قليل من كثير .
الحلول المقترحة :
¢      استقدام عمالة مدربة على التعامل مع المعاقين حركيا بالتعاون مع مكاتب استقدام خاصة .
¢       توفير عمالة مؤقتة للعمل مع المعاقين حركيا وقت الضرورة .
¢       إعفاء من الرسوم الحكومية مثل رسوم الإقامة و التأشيرة .
¢      توفير أماكن الرعاية المؤقتة للمعاقين حركيا .
¢       السماح للمعاق حركيا أن يستقدم سائقين وخاصة شديدي الإعاقة .
¢      أن تتحمل الدولة راتب الخادم أو السائق أو نصفه على الأقل .
المرجع /

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق