التدخل
المبكر Early intervention
مقدمة
: Introduction
من خلال التأمل بميدان التربية الخاصة تبين أن هناك الكثير من الإنجازات التي تحققت سواء في المناهج أو الأساليب أو طبيعة تقديم الخدمات
وجاء الاهتمام بعملية التدخل المبكر نتيجة الأدلة القوية التي قدمتها الأبحاث في العلوم النفسية والتربوية حول ما تقوم به هذه العملية من دور حاسم ومهم في ميدان التربي الخاصة
وقد صدر كتابان كان لهما الأثر الكبير في برامج التربية الخاصة في مرحلة الطفولة المبكرة
من خلال التأمل بميدان التربية الخاصة تبين أن هناك الكثير من الإنجازات التي تحققت سواء في المناهج أو الأساليب أو طبيعة تقديم الخدمات
وجاء الاهتمام بعملية التدخل المبكر نتيجة الأدلة القوية التي قدمتها الأبحاث في العلوم النفسية والتربوية حول ما تقوم به هذه العملية من دور حاسم ومهم في ميدان التربي الخاصة
وقد صدر كتابان كان لهما الأثر الكبير في برامج التربية الخاصة في مرحلة الطفولة المبكرة
وهما
:
-1 الكتاب الأول : الذكاء والخبرة ( جوزيف هنت ) ويقول إن الذكاء الإنساني نتغير وليس ثابت
-2 الكتاب الثاني : الثبات والتغير في الخصائص الإنسانية ( بلوم ) أكد أن إمكانية التنبؤ بالذكاء المستقبلي للطفل عند بلوغه سن السادسة من عمره لقد تم التأكيد على أهمية السنوات الأولى من العمر بالنسبة للنمو المستقبلي عند الطفل وتم إدراكه من فتره زمنية طويلة عن طريق علماء النفس والتربويون
وبعد ذلك أصبحت قضية التدخل المبكر تثبت نفسها في ميادين العلاج فمن خلال التدخل المبكر يتم التخفيف من الكثير من تأثيرات اللاحقة.
ويتم التدخل المبكر من خلال عدة إجراءات منها :
الكشف الشامل أو الكشف واسع النطاق من خلال ما يلي :
-1 الكشف العام لتحديد نوع الكشف وطريقته التي سيتم إجراؤها
-2 إحالة الطفل الذي تبين بالكشف انه يعاني من ضعف حسي أو تعلمي
والتدخل المبكر له دور وقائي حيوي يتمثل أساسا بمساعدة الطفل على :
-1 اكتساب أنماط سلوكية مقبولة في المجتمع والمدرسة وغيرها
-2 اكتساب مهارات متنوعة للتعايش مع صعوبات الحياة اليومية
-3 تطوير مفهوم إيجابي عن ذاته
-4 فهم مشاعره ومشاعر الآخرين
-5 تطوير اتجاهات إيجابية نحو التعلم
*- الإستراتيجيات المقترحة لتحسين أوضاع الأطفال الصغار في السن :
-1 يجب الوصول إلى الأطفال والأسر الأقل حظا والأكثر عرضة للخطر
-2 يجب أن تشارك الأسر والمجتمع لتوفير البرامج النوعية وإفادة الأسر والأطفال
-3 يجب زيادة مستوى اهتمام المجتمع بنمو الأطفال وتعلمهم في السنتين الأوليتين من العمر
-4 يجب توسيع قاعدة الخدمات التي تقدمها مركز رعاية الطفولة لتشمل أيضا التغذية والرعاية
- 5يجب دعم عملية انتقال الطفل من الأسرة إلى المركز
- 6يجب التركز على نوعية الخدمات المقدمة
- 7يجب توسيع نطاق الخدمات التي تقدمها البرامج النموذجية الريادية
- 8يجب أن تكون برامج الطفولة المبكرة ذات تكلفة متوسطة
وبناء على تقديرات ( اليونسف ) من المفروض أن يولد ما يزيد عن مليون ونصف طفل في عقد التسعينات وغالبيتها في الدول النامية من المعاقين وهذا يعني أن العديد من الأطفال سيعيشون في ظروف تهدد فرص نموهم وتطورهم
*الاهتمام بالأطفال :
إن العديد من الظروف البيئية التي يعيش فيها الملايين من الأطفال في العالم غير ملائمة والأسباب هي :
-1 الاكتظاظ السكاني
-2 نقص في المياه الصالحة للشرب
-3 قصور في رعاية الأطفال
-4 نقص في الغذاء
بالتالي هذه الأسباب مسؤولة عما يزيد عن 50% من وفيات الأطفال الرضع في الدول النامية وقد بينت نتائج البحوث العلمية في مجالات مختلفة إن هذا الدعم يعود بفوائد جمة على الأطفال وآبائهم على المدى القصير والطويل معا في عدة نواحي ممن حيث القدرة على العطاء والمساهمة في بناء المجتمع وان البرامج الموجهة نحو التدخل المبكر فرص ذهبية غير عادية وهي من أهم أدوار الوقاية من المشاكل التعليمية والتخفيف منها وتعود بفوائد كثيرة على الفرد والمجتمع وبالنسبة للأفراد توجد مجالات عديدة يستطيع التدخل المبكر ترك اثر كبير فيها ومنها :
-1 الكتاب الأول : الذكاء والخبرة ( جوزيف هنت ) ويقول إن الذكاء الإنساني نتغير وليس ثابت
-2 الكتاب الثاني : الثبات والتغير في الخصائص الإنسانية ( بلوم ) أكد أن إمكانية التنبؤ بالذكاء المستقبلي للطفل عند بلوغه سن السادسة من عمره لقد تم التأكيد على أهمية السنوات الأولى من العمر بالنسبة للنمو المستقبلي عند الطفل وتم إدراكه من فتره زمنية طويلة عن طريق علماء النفس والتربويون
وبعد ذلك أصبحت قضية التدخل المبكر تثبت نفسها في ميادين العلاج فمن خلال التدخل المبكر يتم التخفيف من الكثير من تأثيرات اللاحقة.
ويتم التدخل المبكر من خلال عدة إجراءات منها :
الكشف الشامل أو الكشف واسع النطاق من خلال ما يلي :
-1 الكشف العام لتحديد نوع الكشف وطريقته التي سيتم إجراؤها
-2 إحالة الطفل الذي تبين بالكشف انه يعاني من ضعف حسي أو تعلمي
والتدخل المبكر له دور وقائي حيوي يتمثل أساسا بمساعدة الطفل على :
-1 اكتساب أنماط سلوكية مقبولة في المجتمع والمدرسة وغيرها
-2 اكتساب مهارات متنوعة للتعايش مع صعوبات الحياة اليومية
-3 تطوير مفهوم إيجابي عن ذاته
-4 فهم مشاعره ومشاعر الآخرين
-5 تطوير اتجاهات إيجابية نحو التعلم
*- الإستراتيجيات المقترحة لتحسين أوضاع الأطفال الصغار في السن :
-1 يجب الوصول إلى الأطفال والأسر الأقل حظا والأكثر عرضة للخطر
-2 يجب أن تشارك الأسر والمجتمع لتوفير البرامج النوعية وإفادة الأسر والأطفال
-3 يجب زيادة مستوى اهتمام المجتمع بنمو الأطفال وتعلمهم في السنتين الأوليتين من العمر
-4 يجب توسيع قاعدة الخدمات التي تقدمها مركز رعاية الطفولة لتشمل أيضا التغذية والرعاية
- 5يجب دعم عملية انتقال الطفل من الأسرة إلى المركز
- 6يجب التركز على نوعية الخدمات المقدمة
- 7يجب توسيع نطاق الخدمات التي تقدمها البرامج النموذجية الريادية
- 8يجب أن تكون برامج الطفولة المبكرة ذات تكلفة متوسطة
وبناء على تقديرات ( اليونسف ) من المفروض أن يولد ما يزيد عن مليون ونصف طفل في عقد التسعينات وغالبيتها في الدول النامية من المعاقين وهذا يعني أن العديد من الأطفال سيعيشون في ظروف تهدد فرص نموهم وتطورهم
*الاهتمام بالأطفال :
إن العديد من الظروف البيئية التي يعيش فيها الملايين من الأطفال في العالم غير ملائمة والأسباب هي :
-1 الاكتظاظ السكاني
-2 نقص في المياه الصالحة للشرب
-3 قصور في رعاية الأطفال
-4 نقص في الغذاء
بالتالي هذه الأسباب مسؤولة عما يزيد عن 50% من وفيات الأطفال الرضع في الدول النامية وقد بينت نتائج البحوث العلمية في مجالات مختلفة إن هذا الدعم يعود بفوائد جمة على الأطفال وآبائهم على المدى القصير والطويل معا في عدة نواحي ممن حيث القدرة على العطاء والمساهمة في بناء المجتمع وان البرامج الموجهة نحو التدخل المبكر فرص ذهبية غير عادية وهي من أهم أدوار الوقاية من المشاكل التعليمية والتخفيف منها وتعود بفوائد كثيرة على الفرد والمجتمع وبالنسبة للأفراد توجد مجالات عديدة يستطيع التدخل المبكر ترك اثر كبير فيها ومنها :
- 1النمو الدماغي : يتم في أول سنتين من العمر تطور البنى الدماغية الحيوية التي تؤثر على قدرة الأطفال على التعلم
- 2التغذية والرعاية والصحة والقدرة التعليمية
فوائد التدخل المبكر :
-1 زيادة مستوى الإنتاجية الاقتصادية
-2 خفض التكلفة
-3 الحد من عدم تساوي الفرص الاجتماعية والاقتصادية
-4 إفادة البنات
-5 ترسيخ القيم
-6 الحراك الاجتماعي
-7 إفادة المجتمع والأسرة
تعريف التدخل المبكر :
هو خدمات متنوعة طبية واجتماعية وتربوية ونفسية تقدم للأطفال دون سن السادسة الذين يعانون من إعاقة أو تأخر نمائي أو الذين لديهم قابلية للتأخر أو الإعاقة
وان الأطفال الصغار في السن الذين لديهم إعاقة أو تأخر يشكلون فئات غير متجانسة إلا انه هناك شبه كبير في الخدمات التي يحتاجون إليها وتختلف مناهج وأساليب التدخل المبكر وتتنوع بين طفل عمره شهرين وأخر عمره سنتين أو ثلاث وكذلك يستفيد من برامج وخدمات التدخل المبكر الأطفال الذين لديهم كافة أنواع الإعاقات
يوجد عدة برامج للتدخل المبكر مثل
-1 البرامج الفئوية : - تعنى بتقديم خدمات لفئة إعاقة محددة كالإعاقة البصرية أو السمعية مثلا
-2 البرامج غير الفئوية : - والتي تقدم خدمات لأي طفل كان مهما كانت إعاقته
الفئات المستهدفة من الأطفال الذين تقدم لهم برامج التدخل المبكر :-
-1 الأطفال الذين يعانون من تأخر نمائي
-2 الأطفال الذين تتدهور حالتهم المرضية إلى تأخر نمائي
-3 الأطفال الذين هم في حالة خطر من معاناتهم من التأخر النمائي إذا لم تقدم لهم برامج التدخل المبكر
ولكن مهمة تقديم الخدمات صعبة أحيانا للأسباب التالية
o الطبيعة المعقدة والمتباينة لنمو الأطفال
o عدم توفر أدوات التقييم المناسبة
o عدم توفر بيانات دقيقة عن نسبة الانتشار
o عدم توفر المعرفة الكافية حول العلاقة بين العوامل الاجتماعية والبيولوجية
مبررات التدخل المبكر :
-1 إن السنوات الأولى من حياة الأطفال المعوقين الذين لم تقدم لهم برامج تدخل مبكر إنما هي سنوات حرمان وفرص ضائعة وربما تدهور نمائي أيضا
-2 إن التعلم الإنساني في السنوات المبكرة اسهل وأسرع
-3 إن والدي الطفل المعوق بحاجة إلى مساعدة في المراحل الأولى من عمر طفلهم
-4 لأن التأخر النمائي قبل سن الخامسة هو مؤشر خطر
-5 إن النمو نتاج البيئة الوراثية والبيئية أيضا
-6 لأن التدخل المبكر ذات جهد مثمر وجدوى اقتصادية من ناحية تقليل النفقات
-7 إن الأباء معلمون لأبنائهم المعوقين وأن المدرسة ليست بديلا عن الأسرة
-8 إن السنوات الأولى من العمر هي مرحلة النمو الحرجة التي تكون فيها القابلة للنمو والتعلم في ذروتها
-9 لأن مظاهر النمو مرتبطة ببعضها وأي خلل في أي مظهر يؤثر على الآخر
-10 التدخل المبكر يجنب الوالدين والطفل من مواجهة صعوبات نفسية وتعليمية هائلة لاحقا
لماذا التدخل المبكر:
o بينة البحوث العلمية أن التدخل المبكر يساعد الأطفال في التخفيف من تأثيرات حالة الإعاقة أسرع من التدخل المتأخر
o إن التدخل المبكر يزود الطفل بأساس متين للتعلم في المدرسة الابتدائية
o وإن برامج الطفولة المبكرة التي تقوم على فهم مبادئ النمو الإنساني ضمانة للنمو المستقبلي السليم للمجتمع والأسرة
o إن الجدوى الاقتصادية لبرامج التدخل المبكر افضل من برامج التدخل المتأخر
وقد تطورت برامج التدخل المبكر من حيث طبيعتها وأهدافها عبر ثلاثة مراحل رئيسية هي :
-1 المرحلة الأولى : كانت تركز على تزويد الأطفال الرضع المعوقين بالخدمات العلاجية والنشاطات التي تستهدف توفير الإثارة الحسية لهم
-2 المرحلة الثانية : أصبح التدخل المبكر يهتم بدور الوالدين كمعالجين مساعدين أو كمعلمين لأطفالهم المعوقين
-3 المرحلة الثالثة : أصبح الاهتمام بالنظام الأسري لأنه المحتوى الاجتماعي الأكبر أثرا على نمو الطفل بالتالي اصبح دعم الآسرة وتدريبها وإرشادها الهدف الأكثر أهمية وفي الآونة الأخيرة أصبح مفهوم التدخل المبكر أكثر شمولية و أسع نطاقا لأنه اصبح يستهدف بالإضافة إلى الأطفال المعوقين الأطفال الأكثر عرضة للخطر لأسباب بيولوجية أو بيئية
أصبح هناك تعريف أخر للتدخل المبكر متداول وهو :
هو توفير الخدمات التربوية والخدمات المساندة للأطفال المعوقين أو المعرضين لخطر الإعاقة الذين هم دون سن السادسة من أعمارهم لهم ولأسرهم أيضا.
برامج
التدخل المبكر:
برنامج
سكاي هاي
بدأ البرنامج تحت اسم SENSOR
IMPAIRED HOME INTERVENTION - ومن هنا حمل
البرنامج اسمski-hi - ليعبر عن
المسافة بين آمال وانجازات أهالي ذوي الاحتياجات الخاصة مع أطفالهم، اذ تعمل تلك
الأسر بالتعاون مع البرنامج لتحقيق توقعاتهم وربطها بآمالهم. بدات برامج تدريب
وخدمات SKI-HI عام
1972م حيث ركزت على برامج التدخل المبكر والطفولة المبكرة، للأطفال من سن الولادة
وحتى الخامسة، ممن يعانون من المشكلات السمعية، البصرية،والاعاقات الأخرى.
برنامج
-- تي دي أس
بدأ تطبيق البرنامج في عام 1974م تحت مسمى برنامج الرعاية
الوالدية لأطفال متلازمة داون، وهو برنامج تعليمي للتدخل المبكر يهدف الى تدريب
أهالي أطفال متلازمة داون بعد الولادة مباشرة وحتى سن 3 سنوات، ويعتبر الأمهات
والآباء شركاء رئيسيين في العملية التعليمية لهؤلاء الأطفال.
صمم البرنامج من قبل فريق مختص كان من ضمن أعضاءه عدد من أهالي أطفال متلازمة داون المهتمين بالموضوع، وذلك لقناعة القائمين على تصميم البرنامج بأن أكثر الناس مقدرة على فهم احتياجات أطفال متلازمة داون هم ذويهم، ولمقدرتهم على ملاحظة وتقييم سلوكهم طوال اليوم.
صمم البرنامج من قبل فريق مختص كان من ضمن أعضاءه عدد من أهالي أطفال متلازمة داون المهتمين بالموضوع، وذلك لقناعة القائمين على تصميم البرنامج بأن أكثر الناس مقدرة على فهم احتياجات أطفال متلازمة داون هم ذويهم، ولمقدرتهم على ملاحظة وتقييم سلوكهم طوال اليوم.
برنامج
- فوجاتاVOJTA
هو برنامج تدريبي بدأ تطبيقه في ألمانيا من خلال طبيب
ألماني يدعى Vojta ، يهدف الى
تدريب أمهات الأطفال المعاقين حركيا في سن مبكرة (من الولادة وحتى عمر 5 سنوات)،
على أساليب حفز الأطفال الذين يعانون من التأخر في النمو الحركي، من خلال الضغط
بطريقة خاصة على نقاط معينة في جسم الطفل لتحفيز عضلات الطفل
ويتم التأكيد على الأمهات من أول زيارة على ضرورة ترك الطفل على راحته وعدم ارغامه على الجلوس أو الوقوف مالم يكن جسمه مهيئا أو مستعدا لذلك،لأن ارغامه على ذلك قد يتسبب في احداث تشوهات حتى ان كان الطفل لا يعاني من أي مشكلة جسديا، ويطلب من الام أن تترك طفلها مستلق اما على بطنه أو على ظهره أو جنبه، وأن لا تستخدم أي جهاز تصحيحي أو مساعد للحركة أو الجلوس، وخاصة ان كان يعاني من مشكلة جسمية معينة
يتم احتساب عمر الطفل من خلال العمر الافتراضي له بعد إتمامه الشهور التسعة في بطن أمه وليس من تاريخ ولادته(أي من التاريخ المتوقع لولادة الطفل، وليس تاريخ ميلاده)، وذلك لمراعاة التأخر الذي قد تتسبب فيه الولادة المبكرة والذي يتلاشى بعد اتمام الطفل عامه الثاني في الكثير من الأحيان.
ويتم التأكيد على الأمهات من أول زيارة على ضرورة ترك الطفل على راحته وعدم ارغامه على الجلوس أو الوقوف مالم يكن جسمه مهيئا أو مستعدا لذلك،لأن ارغامه على ذلك قد يتسبب في احداث تشوهات حتى ان كان الطفل لا يعاني من أي مشكلة جسديا، ويطلب من الام أن تترك طفلها مستلق اما على بطنه أو على ظهره أو جنبه، وأن لا تستخدم أي جهاز تصحيحي أو مساعد للحركة أو الجلوس، وخاصة ان كان يعاني من مشكلة جسمية معينة
يتم احتساب عمر الطفل من خلال العمر الافتراضي له بعد إتمامه الشهور التسعة في بطن أمه وليس من تاريخ ولادته(أي من التاريخ المتوقع لولادة الطفل، وليس تاريخ ميلاده)، وذلك لمراعاة التأخر الذي قد تتسبب فيه الولادة المبكرة والذي يتلاشى بعد اتمام الطفل عامه الثاني في الكثير من الأحيان.
الطالبة:سارة بنت مبروك اللهيبي.
المرجع/
- شبكة
الخليج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق