(تجربة
دولة الأردن والتدخل المبكر والرؤية المستقبلية الخاصة بها )
مقدمة :
تقوم
فلسفة التدخل المبكر في الأردن على توفير بيئة آمنة تنمي قدرات ومهارات الطفل التي
يشوبها التأخر والخطر من خلال توفير تشريعات وبرامج تعنى بالنواحي الجسمية
والاجتماعية والعقلية والانفعالية للطفل .
الأهداف التي يحققها التدخل المبكر لأطفال الأردن تتمثل في :
1) تنمية قدرات الأطفال المعرضين للخطر وتطويرها قدر الإمكان .
2) اكتساب الأنماط السلوكية المقبولة اجتماعيا .
3) اكتساب مهارات متنوعة للتعايش مع ظروف الحياة اليومية.
4) تطوير مفهوم ايجابي عن ذاته وتنمية شعور القدرة على الإنجاز .
5) تطوير اتجاهات إيجابية نحو المدرسة والتعلم والتدريب .
6) تدريب الوالدين وخاصة الأم وبقية الأسرة على مهارات التعامل مع الطفل
المعاق .
7)
التدريب الحركي والنطقي والحسي للأطفال .
الخدمات
:
البرامج الطبية :
الإجراءات الطبية والوقائية والتغذية الجيدة والرعاية الطبية قبل وبعد الولادة
البرامج
التعليمية التدريبية : (البورتج / التأهيل المجتمعي /التعليم المبكر / التدريب
المبكر )
البرامج
الاجتماعية :( الأنشطة والألعاب ومسرح الطفل وحدائق الأطفال وأندية
الأطفال )
البرامج الإرشادية للأطفال ) :الإرشاد
النفسي /الإرشاد باللعب / العلاج النفسي / الإرشاد الأسري )
البرامج الحركية والرياضية : ( العلاج الطبيعي
والوظيفي والجسمي والتدريب على الأجهزة والوسائل التعويضية )
نظرة
مستقبلية للتدخل المبكر في الأردن :
إقامة وحدات كشف مبكر
في كافة المناطق وإيجاد قانون للتدخل المبكر في الأردن وتأسيس مراكز وإنشاء قاعدة
بيانات للطفولة المبكرة وتوفير برامج تدريب وتعليم وتأهيل خاصة للأطفال المعرضين
للخطر والتأخر في النمو وتشجيع الدراسات والأبحاث وتدريب الأسر والأمهات تحديدا من
الحمل وفترة الرضاعة وما بعد الرضاعة حتى دخول المدرسة على برامج التدخل المبكر .
المرجع
:
التدخل
المبكر – التجربة الأردنية
للدكتور أحمد نايل الغرير
قسم
التربية الخاصة –جامعة مؤتة – الأردن
https://groups.google.com/forum/#!topic/abohabibas/vblygDjsXLs
إعداد
الطالبة : أمجاد إبراهيم الغامدي
الشعبة / RC
الرقم
الجامعي : 1135045
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق