مـاهو التدخل المبكر ؟
يشير مصطلح التدخل المبكر إلــــى
الإجراءات والممارسات التي تهدف إلى معالجة مشاكل الأطفال المختلفة مثل :
يشير مصطلح التدخل المبكر إلــــى
الإجراءات والممارسات التي تهدف إلى معالجة مشاكل الأطفال المختلفة مثل :
·
تأخر النمـو والإعاقة بأنواعها المختلفة والاحتياجات الخاصة
·
بالإضافة إلى توفير حاجات أسر هؤلاء الأطفال
·
من خلال تقديم البرامج التدريبية والإرشادية
-
ووتتفاوت كثافة وتركيز برامج التدخل المبكر حسب نوع المشكلة
فالمدة الزمنية تختلف حسب حالة كل طفل
ويتمثل الغرض من برامج التدخـل المبـكـر
في مساعدة طفل ذوي الاحتياجات الخاصة على النمو
والتطور إلى أقصى درجة يمكن الوصول إليها .
ووتتفاوت كثافة وتركيز برامج التدخل المبكر حسب نوع المشكلة
فالمدة الزمنية تختلف حسب حالة كل طفل
ويتمثل الغرض من برامج التدخـل المبـكـر
في مساعدة طفل ذوي الاحتياجات الخاصة على النمو
والتطور إلى أقصى درجة يمكن الوصول إليها .
وللـتـدخل المبكــر أهمية خاصة
ومبررات قوية يتفـق عليها معظم الباحثين والعاملين في مجال التربية الخاصة
ويمكن تلخيص المبررات في الجوانب التالية :-
- أكدت جميع نتائج الدراسات والأبحاث أن مراحل النمو الأولية
تعتبر ذات أهمية بالغة في نمو الطفل وتكيفه .
وعلية فإن التدخل المبكر في هذه المرحلة سوف يسهم بدون أدنى شك
في تنمية قدرة الطفل العقلية والحركية وتحسن في السلوك الاجتماعي والانفعالي .
- إن توفير برامج التدخل المبكر قد يخفف من الإعاقة أو يمنعها
وبالتالي يحد من تحويل أعداد كبيرة لبرامج التربية الخاصة
مما يؤدي بالتالي إلى تخفيف الجهد والتكلفة المادية المتوقعة
على تقديم خدمات تربوية متخصصة .
لذا فإن توفير برامج التدخل المبكر الغنية بالمثيرات في السنوات الأولى من حياة الطفل
يساعد بشكل مؤكد - بإذن اللـه - في اكتسابه مختلف المفاهيم والمهارات الضرورية
سواءً كانت لغوية أو معرفية أو سلوكية أو اجتماعيه أو أكاديمية وذلك حسب حاجة كل طفل .
- للتدخل المبكر أثر بالغ في تكيف الأسرة
والتخفيف من الأعباء المادية والمعنوية نتيجة وجود حالة الإعاقة لديها .
ومبررات قوية يتفـق عليها معظم الباحثين والعاملين في مجال التربية الخاصة
ويمكن تلخيص المبررات في الجوانب التالية :-
- أكدت جميع نتائج الدراسات والأبحاث أن مراحل النمو الأولية
تعتبر ذات أهمية بالغة في نمو الطفل وتكيفه .
وعلية فإن التدخل المبكر في هذه المرحلة سوف يسهم بدون أدنى شك
في تنمية قدرة الطفل العقلية والحركية وتحسن في السلوك الاجتماعي والانفعالي .
- إن توفير برامج التدخل المبكر قد يخفف من الإعاقة أو يمنعها
وبالتالي يحد من تحويل أعداد كبيرة لبرامج التربية الخاصة
مما يؤدي بالتالي إلى تخفيف الجهد والتكلفة المادية المتوقعة
على تقديم خدمات تربوية متخصصة .
لذا فإن توفير برامج التدخل المبكر الغنية بالمثيرات في السنوات الأولى من حياة الطفل
يساعد بشكل مؤكد - بإذن اللـه - في اكتسابه مختلف المفاهيم والمهارات الضرورية
سواءً كانت لغوية أو معرفية أو سلوكية أو اجتماعيه أو أكاديمية وذلك حسب حاجة كل طفل .
- للتدخل المبكر أثر بالغ في تكيف الأسرة
والتخفيف من الأعباء المادية والمعنوية نتيجة وجود حالة الإعاقة لديها .
*
إضافة إلى التأكيد على أهمية مشاركة الأسرة
وإبراز دورها الأساسي في تقديم المعلومات الضرورية
وإسهامها في تنفيذ تلك البرامج .
يـُـعــد التـدخـــل المبــكـر أولـوية وطنـيـة
في كثير من دول العالم المتقدمة فقـد سنت حكومات تلك الدول
تشريعات وقوانين تنص على أهمية اكتشاف مشاكل الأطفال وعلاجها في وقـت مـبـكـر .
إضافة إلى التأكيد على أهمية مشاركة الأسرة
وإبراز دورها الأساسي في تقديم المعلومات الضرورية
وإسهامها في تنفيذ تلك البرامج .
يـُـعــد التـدخـــل المبــكـر أولـوية وطنـيـة
في كثير من دول العالم المتقدمة فقـد سنت حكومات تلك الدول
تشريعات وقوانين تنص على أهمية اكتشاف مشاكل الأطفال وعلاجها في وقـت مـبـكـر .
اهـمـيـة التـدخل المبكر:
ان اهمية التدخل المبكر في فترة نمو الطفل تعطي فرص كبيره للوقايه من تطور مشكلاته
لان معدل نمو المخ لا سيما في الاشهر الثلاثه الاولى تكون سريعه
حيث يصل النمو في حجم الدماغ الى نصف مخ البالغ عند مرحلة 6 أ شهر من عمر الطفل
وهــنـــا تكمن اهمية التدخل المبكر
كما ان التدخل يساعد الاسره على تخطي مجموعه كبيره من المشاكل
و يخفف عنها المراحل المتعدده
من الاستنكار والرفض ثم الصدمه ثم الاستسلام ثم التكييف والتفاعل مع الامر الواقع.
ان اهمية التدخل المبكر في فترة نمو الطفل تعطي فرص كبيره للوقايه من تطور مشكلاته
لان معدل نمو المخ لا سيما في الاشهر الثلاثه الاولى تكون سريعه
حيث يصل النمو في حجم الدماغ الى نصف مخ البالغ عند مرحلة 6 أ شهر من عمر الطفل
وهــنـــا تكمن اهمية التدخل المبكر
كما ان التدخل يساعد الاسره على تخطي مجموعه كبيره من المشاكل
و يخفف عنها المراحل المتعدده
من الاستنكار والرفض ثم الصدمه ثم الاستسلام ثم التكييف والتفاعل مع الامر الواقع.
التدخل المبكـر سـلـبـياته
وإيـجابـيـتـه
تقديم خدمات برامج التدخل المبكر في مراكز خاصه
تقديم خدمات برامج التدخل المبكر في مراكز خاصه
من سلبياته
اعتماد الاسره على خدمات المركز بسبب عـــدم تـــواجـــدها مع الطفل
البرنامج المنزلي
اعتماد الاسره على خدمات المركز بسبب عـــدم تـــواجـــدها مع الطفل
البرنامج المنزلي
- من ايجابياته وجــــــود
العائله
وتدريبها على طرق التعامل
وتدعيم احساس الاسره بالمسؤوليه تجاه الطفل
اضافه الى تقديم الخدمات في الجو الاعتيادي
- ومن سلبياتها عدم توفر الالعاب والتجهيزات الضروريه .
وتدريبها على طرق التعامل
وتدعيم احساس الاسره بالمسؤوليه تجاه الطفل
اضافه الى تقديم الخدمات في الجو الاعتيادي
- ومن سلبياتها عدم توفر الالعاب والتجهيزات الضروريه .
اهداف التدخل المبكر:
يهدف الى اجراء معالجه فوريه وقائيه
تهدف الى تنمية قدرات الطفل المكتشف في مجالات متعدده
( الحركيه, الاجتماعيه, اللغويه, الرعايه الذاتيه )
وغيرذلك من الارشادات الطبيه والفحوصات المخبريه اللازمه .
وختاماً
إن الـتـدخـل
المـبـكــريـلـعـب دورا وقـائـيـا حـيـويا وهــام
وقـديـما قـيـل درهــــم وقـايـه خـيــرمـن قـنــطـار عـــلاج
وقـديـما قـيـل درهــــم وقـايـه خـيــرمـن قـنــطـار عـــلاج
المرجع :
مادة تعليم الكتروني
بشاير الغامدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق