اعداد
: وفاء
الزهراني
: وفاء
الزهراني
1 توفير أدوات مناسبة للكشف المبكر عن الأطفال
ذوى الحاجات الخاصة وفى هذا الشأن ينبغي تشجيع الباحثين على تقنين أدوات الكشف
المعروفة عالميا وتطوير الأدوات المتوفرة محليا .
2 إعداد الكوادر المطلوبة من المعلمين والأخصائيين وتدريب معلمات ومعلمي رياض
الأطفال للتعرف والتعامل مع حالات الإعاقة .
3 توعية أولياء الأمور بمؤشرات النمو غير العادية التي تحدث للأطفال من خلال وسائل
التوعية كالتليفزيون والراديو وشبكة المعلومات وغيرها.
4 توفير الحوافز الكافية لتنفيذ برامج التدخل المبكر في بيئات تعليمية طبيعية غر
معزولة، حيث أن الدمج أكثر قابلية للنجاح في المراحل العمرية المبكرة ، حيث
التقارب العمري مع الأطفال العاديين ، وقابلية المناهج للتعديل .
5 تفعيل دور مراكز الأمومة والطفولة والمراكز الصحية التي تقدم الرعاية للأطفال،
وتوفير الكوادر التي يمكنها اكتشاف ومتابعة الأطفال المعرضين للخطر .
6 تشجيع رياض الأطفال العادية على قبول الأطفال الصغار ذوى الاحتياجات الخاصة –
وتشجيع مراكز ومعاهد التربية الخاصة على تقديم خدمات التدخل المبكر .
7 التوسع في إنشاء مراكز وطنية للتدخل المبكر من أجل:- ( توفير الكوادر- توفير
وسائل التشخيص- توفير خطط الإشراف - تصميم وإنتاج الوسائل المساعدة للأطفال -
إعداد دورات تدريبية للوالدين وذوى الاختصاص من المعلمين
ذوى الحاجات الخاصة وفى هذا الشأن ينبغي تشجيع الباحثين على تقنين أدوات الكشف
المعروفة عالميا وتطوير الأدوات المتوفرة محليا .
2 إعداد الكوادر المطلوبة من المعلمين والأخصائيين وتدريب معلمات ومعلمي رياض
الأطفال للتعرف والتعامل مع حالات الإعاقة .
3 توعية أولياء الأمور بمؤشرات النمو غير العادية التي تحدث للأطفال من خلال وسائل
التوعية كالتليفزيون والراديو وشبكة المعلومات وغيرها.
4 توفير الحوافز الكافية لتنفيذ برامج التدخل المبكر في بيئات تعليمية طبيعية غر
معزولة، حيث أن الدمج أكثر قابلية للنجاح في المراحل العمرية المبكرة ، حيث
التقارب العمري مع الأطفال العاديين ، وقابلية المناهج للتعديل .
5 تفعيل دور مراكز الأمومة والطفولة والمراكز الصحية التي تقدم الرعاية للأطفال،
وتوفير الكوادر التي يمكنها اكتشاف ومتابعة الأطفال المعرضين للخطر .
6 تشجيع رياض الأطفال العادية على قبول الأطفال الصغار ذوى الاحتياجات الخاصة –
وتشجيع مراكز ومعاهد التربية الخاصة على تقديم خدمات التدخل المبكر .
7 التوسع في إنشاء مراكز وطنية للتدخل المبكر من أجل:- ( توفير الكوادر- توفير
وسائل التشخيص- توفير خطط الإشراف - تصميم وإنتاج الوسائل المساعدة للأطفال -
إعداد دورات تدريبية للوالدين وذوى الاختصاص من المعلمين
وغيرهم ) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق