https://twitter.com/ETEC9

الحساب الرسمي للفعالية في تويتر

https://www.facebook.com/pages/ETEC9/546074778824402

الصفحة الرسمية للفعالية في الفيس بوك

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 9 مارس 2014

التدخل المبكر

التدخل المبكر لبناء علاقات شراكة مع الأسر وكيفية دعمها :
 

ركزت خدمات التدخل المبكر التقليدية بشكل رئيسي على الطفل, حيث أن دور الأخصائي كان يتمثل في تحديد مجال عجز الطفل , ثم القيام بتقويم هذا العجز ,أو على الأقل التقليل من أثر هذا العجز على حياة الطفل .
على الأغلب فإن العائلات كانت تعد بمثابة مراجع للمساعدة لتلبيةإحتياجات الطفل وتعزيز تطوره , وإذا تم تحديد المشكلات في الأسرة فإنه في الغالب كانت تعتبر هذه الأسرة غير قادرة على حل هذه المشكلات بدون المساعدة المختصة , كما أن إشراك الآباء وانخراطهم مع الأطفال من ذوي الإحتياجات كان دائما يعد هدفا , بينما إشراكهم ( الوالدين وبقية أعضاء الأسرة) في إتخاذ القرارات المتعلقة بالبرامج لايتم تشجيعه , لأنه كان ينظر للآباء بأنهم غير مؤهلين أو أنهم عاطفيون كثيرا تجاه أطفالهم بحيث يخشى ألاّ يتمكنوا من إتخاذقرارات عقلانية عملية .

ومن هنا حدث التغيير في مجال التدخل المبكر , حيث إنتقل التركيز من الطفل إلى العائلة , وأصبح لاينظر إليه بشكل منفصل عن وحدة الأسرة , عن المجتمع , أو عن الثقافة التي تمت تنشئته فيها .

وإذا نظرنا إلى أنظمة الأسرة نجدها محددة بذاتها , وينظر إليها كمجموعة من الناس يجتمعون معا من أجل تلبية إحتياجاتهم ( مثال:الإقتصادية , العاطفية , الإجتماعية
إذن كيف تؤدي الأسرة وظيفتها من خلال ذلك النظام ؟
هذا يعتمد إلى حد كبير على مصادر الأسرة وبنائها ( مثال : 

الخلفية الثقافية
حجم الأسرة
القيم
الحالة الإجتماعية
الحالة الإقتصادية

الأسرة عبارة عن نظام , بمعنى أنها في حالة دائمة من التغير وتسعى باستمرار للمحافظة على توازنها من خلال ذلك النظام .
وفي عملها بهذه الصورة تتكرر الأنماط ويقوم كل عضو في الأسرة من خلال سلوكة بخدمة غرض معين داخل الأسرة, كل عضو يلعب دورا, والفعل الذي يقوم به أحد الأعضاء يقود إلى بعض الأفعال أو ردود الفعل من قبل الأعضاء الآخرين .
إستجابة الأسرة لحدث حياتي ما , حتى لو كانت الإستجابة تبدو وكأنها إعتيادية يمكن أن تكون مناسبة أو تحمل في طياتها نوعا من التكيف الخلاق إزاء تحد حياتي معين أو مأزق ينطوي على خطر.

الإنتقال من التدخل المبكر تجاه الأسرة إلى الجهه الأخرى ( التي تكون العائلة محورها) يعد أمرا مهما, إنه يحتاج إلى جهات تقوم بتقديم الخدمات من أجل تطوير شراكة حقيقية مع الأسر حتى يتم العمل معهم بشكل صحيح .
إن حصر العمل مع الطفل بدون إعتبار لأسرته يعد بحد ذاته تجاهلا لجزء كبير من خبرة الطفل .
الأسرة هي الشيء الدائم في حياة الطفل ,بينما التدخل المبكربرامجيا ومن قبل الأفراد ( المعلم وفريق المختصين )يعد مؤقتا .

و أخير وليس اخرا هناك عدة عناصر يتضمنها المنحى الذي تكون فيه الأسرة هي المحور في التدخل المبكر وهي:

1- تحديد نقاط القوة لدى الأسرة
2- تقديم الإرشاد والدعم النفسي للأسرة
3- رفع شأن الأسرة من حيث إعطائها مزيدا من الصلاحيه
4- النظر إلى الأسرة باعتبارها جزء من المجتمع وثقافته

المرجع: كتاب/ التربية الخاصة للطفولة المبكرة.

المرجع: دليل الاعاقة البصرية/ احدى اصدارات الصندوق الأردني الهاشمي للتنمية البشرية.

إعداد : مريم مرضي فتين المطيري

 

الخميس، 6 مارس 2014

كن عونا لي

دور الاسرة في برامج التدخل المبكر

دور الاسرة في برامج التدخل المبكر

الاسرة هى الشىء الاساسى فى حياة الطفل لاسيما الطفل من ذوى الاحتياجات الخاصة فهى بالنسبة له محور حياته والدنيا التى يتعلم منها خبراته لذلك فأن التدخل المبكر لن يؤتى ثماره دون ان يكون هنالك علاقة تشاركية بين برامج التدخل اثناء العلاج وبين الاسرة
ومن هنا فأن بداية التدخل المبكر تبدأ بتدريب الاسرة لكى تستطيع ان تتحمل مسؤلية الطفل مسؤلية تعتمد على اسس علمية.

ان العلاقة التشاركية بين الاختصاصين وبين اولياء الامور تعود بفوائد على الاطفال لثلاثة اسباب رئيسية:
1.        لتنمية العلاقة المتبادلة بين الطفل وبين اولياء الامور حيث ان للاباء انماطهم الشخصية الخاصة بهم وكذلك الابناء لهم انماط شخصية خاصة بهم فمن خلال مساعدة الاخصائيين الاباء بانماط شخصية ابنائهم فيصبحون الاباء وبطريقة غير مباشرة على تطوير وتعديل استجاباتهم الملائمة للطفل
 2.       ان العلاقات التشاركية بين الاخصائيين وبين الاباء ضرورية لترسيخ علاقات مرضيه وايجابية بالنسبة لكل من الاباء والابناء
 3.       كذلك تلعب العلاقة التشاركية بين الاباء والاختصاصيين دور هام بالنسبة للاحتصاصيين فى تحديد الخطوط العريضة لفهم شخصية الطفل من الناحية النفسة من خلال الاستعانة بالوالدين فى التعرف على التاريخ المرضى للطفل

كذلك هناك عدة محاور اساسية يظهر فيها دور الاسرة بشكل مباشر فى العلاج من خلال برامج التدخل
1.       تقديم الارشاد النفسى والدعم النفسى للطقل
2.       الاسرة لها كافة الصلاحيات فى متابعة مدى التقدم العلاج او تأخره
3.       الاسرة هى جزء من المجتمع وثقافته وبالتالى فهى تمثل للطفل مصدر الثقافة فبذلك يمكن تقديم اى خبرة او ثقافة للطفل المراد تقديمها له من خلال الاسرة
4.       تواجه الاسرة مع الطفل بعض من المشكلات الاجتماعية والنفسية لذلك يجب على الاختصاصيين الاستماع لهذه المشكلات وتحليلها لانها تعتبر مصدر للاختصاصيين فى تحديد نقاط القوة سواء للطفل او الاسرة التى يمكن تدعيمها اثناء العلاج وكذلك تحديد نقاط الضعف االتى تحتاج للعلاج

ومن المنطلق نجد ان دور الاسرة فى خدمات التدخل المبكر دور متعدد الاوجه والمسؤوليات.

المرجع :http://ahpwd.net/vb/showthread.php?t=2910

الاء محمد سالم الشمراني



التدخل المبكر في الدول العربية

ان الدول العربية تفتقر الى المعلومات الحديثة والدقيقة عن الاطفال المعوقين وعن الخدمات التربوية المقدمة لهم , والتقارير المتوفرة كثيراً ما تتضمن معلومات متناقضة ومربكة . وبالرغم من ان الدول العربية تبنت مؤخرا ً مبادئ تساوي الفرص التعلمية للمواطنين , الا ان تربية الاطفال المعوقين ما تزال الى يومنا هذا محدودة الى حدا ً كبيراً . وذلك يعزي جزئياً الى الافتراض الخاطئ بان هؤلاء الاطفال يشكلون نسبة ضئيلة من الاطفال في سن المدرسة , وهذا الافتراض هو نتائج غياب الاحصاءات الدقيقة حول نسب انتشار الإعاقات و تبني  الدراسات المتوفرة والتي تفتقر الى الشمولية .
والتدخل المبكر في الدول العربية لا يرقى الى مستوى التطلعات سواء من حيث الوقاية من الإعاقة او الكشف المبكر عنها او الخدمات التربوية الخاصة والخدمات المساندة للأطفال الصغار في السن واسرهم . فثمة خدمات غير متكاملة تقدمها بعض الجهات ولكن تلك الخدمات لاتصل الا لنسبة ضئيلة من الاطفال الذين يحتاجون اليها وتأخذ تلك الخدمات اشكلا متنوعة منها بعض الاجراءات المتعلقة بتفعيل برامج صحة الاسرة والفحص قبل الزواج , والاستشارات الطبية والجينية , وحمالات التوعية والتثقيف الصحي . وتلعب وزارات الصحة والمكاتب الاقليمية ادواراً مؤثرة وفعالة في هذا الجوانب.

هناك بعض العوامل في الدول العربية التي تقف عائقاً امام التدخل المبكر من تلك العوامل   :
·         نزعة اولياء الامور للانتظار او توقع حلول او علاجات سحرية لمشكلات ابنائهم .
·         عدم اقتناع اولياء الامور بان طفلهم معوق لان ذلك يبعث الخوف في نفوسهم بسبب اتجاهاتهم او اتجاهات المجتمع بوجه عام نحو الاعاقة .
·         عدم توفر مراكز التدخل المبكر متخصصة وتردد المراكز القائمة في خدمة الاطفال الذين تقل اعمارهم عن ست سنوات .
·         عدم توفر  ادوات الكشف المبكر عن الاعاقة وعدم توفر الكوادر المتخصصة .
·         غياب السياسات الوطنية ازاء التدخل المبكر بسبب عدم ادراك الحجم الفعلي لمشكلات الاعاقة في الطفولة المبكرة من جهة وبسبب التحديات العديدة الاخرى التي ينبغي مواجهتها من جهة اخرى .



المرجع:
الخطيب، جمال. الحديدي، منى(2012) ، التدخل المبكر التربية الخاصة في الطفولة المبكرة، الطبعة الرابعة


عمل الطالبة:
ابرار سعد الغامدي
الرقم الجامعي:

1132692
الشعبة:
RE
المشكلات الاجتماعية التي تواجه المعاقين بصرياً:



لاحظ بعض الباحثين أن الأطفال المعاقين بصرياً يواجهون بعض الصعوبات في عملية التفاعل الاجتماعي، ويعود السبب في ذلك إلى غياب أو نقص المعلومات البصرية التي تلعب دوراً رئيسياً في تكوين السلوك الاجتماعي لدى الأطفال، فعملية التفاعل بين الطفل في مهده وبين أمه تتأثر بغياب البصر، ذلك أن الطفل المعاق بصرياً قد لا يستجيب لأمه بنفس الحيوية والنشاط اللذين يستجيب بهما الطفل المبصر، مما ينعكس سلبيا على الطريقة التي تستجيب بها الأم ، كما إن عملية التقليد والمحاكاة التي تلعب دورا مهما في عملية النمو الاجتماعي تتأثر هي الأخرى بغياب البصر، فالطفل المبصر ينظر إلى من حوله فيرى كيف يلعبون، وكيف يمشون، وكيف يجلسون، وكيف يأكلون، وكيف يلبسون فيفعل مثلهم، أما الطفل المعاق بصرياً فإنه لا يستفيد من عملية التعلم العرضي تلك، مما يؤثر في سلوكه الاجتماعي كطفل، وربما في قدرته على التكيف الشخصي كشاب.



كما يوجد بعض القصور لدى الأطفال المعاقين بصرياً في التواصل غير اللفظي، مما يترك أثراً سلبياً على علاقاتهم الاجتماعية، فالطفل المعاق بصرياً نظراً لعدم رؤيته للأم ، وعدم رؤيته للتعبيرات الوجهية عند الآخرين، وبالتالي يعجز عن تقليدها فإن مثل هذه التعبيرات لا تظهر على وجهه في أغلب الأحوال . فالمعاق بصرياً عندما يغضب أو يفرح أو يندهش فإن ملامح وجهه قد لا تدل على ذلك، وهذا يؤدي إلى ضعف الاتصال مع الآخرين من المبصرين .

كذلك يعتبر الناس أن المعاق بصرياً تابع ، وهو في تبعيته هذه يشعر أو يشعره الآخرون بأنه عبئاً ثقيلاً عليهم، وتزداد تبعية المعاق بصرياً كلما ضاقت دائرة تعامله مع الأشخاص المحيطين به.

وعلى المرشد الاجتماعي أو الأب و الأم المتعاملين مع المعاق بصرياً أن يقوموا بدعم العديد من مظاهر السلوك الاجتماعي السليم لدى هذا المعاق كالتدريب على العمل الجماعي والقيادة والتعاون والمبادرة، فمثلاً يمكن إدخال بعض التعديلات على البرامج الترفيهية العادية لتصبح ملائمة لإشباع حاجات هذا المعاق.

كذلك لا بد من تزويد المبصرين بالمعلومات الصحيحة عن المعاقين بصرياً وقدراتهم وحاجاتهم ، وعن الطرق المناسبة للتعامل معهم وتقديم الخدمات عند الحاجة، فحتى يستطيع المعاقين بصرياً أن يأخذوا مكانهم الحقيقي في مجتمعهم لابد من أن تنظر إليهم الجماعة المبصرة كأفراد لكل منهم خصائصه المميزة لا كجماعة متجانسة بسبب الإعاقة البصرية.

أيضاً على الأم والأب أن يقوموا بالتركيز على التعاون في الأنشطة، والتدريب على مهارات الحياة اليومية، كمهارة تناول الطعام، ومهارة ارتداء الملابس، ومهارة العناية بنظافة الجسم، ومهارات الاعتماد على النفس، باعتبار ذلك كله يسهم في تنمية وتعزيز المهارات الاجتماعية لدى المعاقين بصرياً.



عائشة سليم
الشعبة : RE


المشكلات الاجتماعية التي تواجه المعاقين بصرياً:

لاحظ بعض الباحثين أن الأطفال المعاقين بصرياً يواجهون بعض الصعوبات في عملية التفاعل الاجتماعي، ويعود السبب في ذلك إلى غياب أو نقص المعلومات البصرية التي تلعب دوراً رئيسياً في تكوين السلوك الاجتماعي لدى الأطفال، فعملية التفاعل بين الطفل في مهده وبين أمه تتأثر بغياب البصر، ذلك أن الطفل المعاق بصرياً قد لا يستجيب لأمه بنفس الحيوية والنشاط اللذين يستجيب بهما الطفل المبصر، مما ينعكس سلبيا على الطريقة التي تستجيب بها الأم ، كما إن عملية التقليد والمحاكاة التي تلعب دورا مهما في عملية النمو الاجتماعي تتأثر هي الأخرى بغياب البصر، فالطفل المبصر ينظر إلى من حوله فيرى كيف يلعبون، وكيف يمشون، وكيف يجلسون، وكيف يأكلون، وكيف يلبسون فيفعل مثلهم، أما الطفل المعاق بصرياً فإنه لا يستفيد من عملية التعلم العرضي تلك، مما يؤثر في سلوكه الاجتماعي كطفل، وربما في قدرته على التكيف الشخصي كشاب.

كما يوجد بعض القصور لدى الأطفال المعاقين بصرياً في التواصل غير اللفظي، مما يترك أثراً سلبياً على علاقاتهم الاجتماعية، فالطفل المعاق بصرياً نظراً لعدم رؤيته للأم ، وعدم رؤيته للتعبيرات الوجهية عند الآخرين، وبالتالي يعجز عن تقليدها فإن مثل هذه التعبيرات لا تظهر على وجهه في أغلب الأحوال . فالمعاق بصرياً عندما يغضب أو يفرح أو يندهش فإن ملامح وجهه قد لا تدل على ذلك، وهذا يؤدي إلى ضعف الاتصال مع الآخرين من المبصرين .

كذلك يعتبر الناس أن المعاق بصرياً تابع ، وهو في تبعيته هذه يشعر أو يشعره الآخرون بأنه عبئاً ثقيلاً عليهم، وتزداد تبعية المعاق بصرياً كلما ضاقت دائرة تعامله مع الأشخاص المحيطين به.

وعلى المرشد الاجتماعي أو الأب و الأم المتعاملين مع المعاق بصرياً أن يقوموا بدعم العديد من مظاهر السلوك الاجتماعي السليم لدى هذا المعاق كالتدريب على العمل الجماعي والقيادة والتعاون والمبادرة، فمثلاً يمكن إدخال بعض التعديلات على البرامج الترفيهية العادية لتصبح ملائمة لإشباع حاجات هذا المعاق.

كذلك لا بد من تزويد المبصرين بالمعلومات الصحيحة عن المعاقين بصرياً وقدراتهم وحاجاتهم ، وعن الطرق المناسبة للتعامل معهم وتقديم الخدمات عند الحاجة، فحتى يستطيع المعاقين بصرياً أن يأخذوا مكانهم الحقيقي في مجتمعهم لابد من أن تنظر إليهم الجماعة المبصرة كأفراد لكل منهم خصائصه المميزة لا كجماعة متجانسة بسبب الإعاقة البصرية.

أيضاً على الأم والأب أن يقوموا بالتركيز على التعاون في الأنشطة، والتدريب على مهارات الحياة اليومية، كمهارة تناول الطعام، ومهارة ارتداء الملابس، ومهارة العناية بنظافة الجسم، ومهارات الاعتماد على النفس، باعتبار ذلك كله يسهم في تنمية وتعزيز المهارات الاجتماعية لدى المعاقين بصرياً.
موقع كنانة أون لاين  بقلم أحمد السيد كردي .
من إعداد الطالبة : حنين خضر الزهراني

استراتيجيات التدخل المبكر لطﻻب الحضانة ذوي الإحتياجات الخاصة

استراتيجيات التدخل المبكر لطﻻب الحضانة ذوي الإحتياجات الخاصة

توفر برامج العناية بالاطفال الرضع و برامج الحضانة ﻷطفال ماقبل المدرسة،تجربة فريدة من نوعها حيث أن الأطفال يبدؤون فيها رحلتهم لتطوير اكتساب المهارات التي يحتاجونها لتحقيق النجاح بدءا من مرحلة رياض الأطفال الى الثانوية.
كما تلعب البيئة دورا مهما في المراحل الأولى من الطفولة و ذلك في تعزيز مهارات التعلم و تتابع توفير التحفيز و التعزيز اللازمين للبدء في جمع المعلومات و المعرفة.
هذا و يحتاج طﻻب ذوي الإحتياجات الخاصة الى استراتيجيات فريدة في التدخل المبكر مثل الحاقهم بدور العناية بالطفل والحضانة.إن التقنيات و المواد التي تمت مناقشتها في هذه المقاله قد صممت خصيصا للأطفال ذو القدرات الخاصة و الأطفال المعاقين

المرجع : سميره قشقري
دعاء عبدالرحمن حلواني