·
لنقص
الواضح في الكوادر المدربة.
·
محدودية
الطاقة الاستيعابية.
·
قلة
الأدوات الكشفية والتشخيصية.
·
عدم
توفر المناهج والأدلة والمواد التدريبية.
·
محدودية
مشاركة الأسر .
حتى يتم تجاوز التحديات السابقة والنهوض بمجتمع قوي قادر على تحمل
مسؤوليته إزاء هذه الشريحة من أبناء المجتمع فإن على الحكومات و المنظمات العربية
العمل جاهداً على تطوير نفسها من خلال :
1. تشجيع العناية بالأطفال ذوي الحاجات الخاصة من خلال الأسرة والمجتمع
المحلي.
2. أن تعليم ذوي الحاجات الخاصة مسؤولية النظام التربوي العام.
3. توفير الأدوات المناسبة للكشف المبكر عن الأطفال ذوي الحاجات الخاصة.
4. إقامة شبكة إحالة وطنية.
5. إعادة التفكير ببرامج إعداد المعلمين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق