دور الأسرة في برامج التدخل المبكر، من
خلال:
1. المشاركة في تحديد البدائل التربوية المبكرة المناسبة للطفل.
2. المشاركة في تحديد الأهداف وتصميم الخطوط التربوية والبرامج واتخاذ القرارات والتقييم.
3. مشاركة الأخصائيين ومقدمي الرعاية في العلاج الوظيفي والتركيز على المهارات الحياتية.
4. مساعدة اللأخصائيين في التدريس والتدريب وتعديل السلوكيات في المنزل.
5. حضور الاجتماعات الدورات التدريبية بصفة دورية.
6. الحصول على الدعم الاجتماعي والانفعالي والعون الاقتصادي من الأخصائيين والجهات المتخصصة.
1. المشاركة في تحديد البدائل التربوية المبكرة المناسبة للطفل.
2. المشاركة في تحديد الأهداف وتصميم الخطوط التربوية والبرامج واتخاذ القرارات والتقييم.
3. مشاركة الأخصائيين ومقدمي الرعاية في العلاج الوظيفي والتركيز على المهارات الحياتية.
4. مساعدة اللأخصائيين في التدريس والتدريب وتعديل السلوكيات في المنزل.
5. حضور الاجتماعات الدورات التدريبية بصفة دورية.
6. الحصول على الدعم الاجتماعي والانفعالي والعون الاقتصادي من الأخصائيين والجهات المتخصصة.
- نظريات التدخل المبكر:
من أهم النظريات التي يعتمد التدخل المبكر كأساس له في التطبيق ما يلي:
1. الاتجاه السلوكي الإجرائي.
2. الاتجاه النمائي.
3. الاتجاه النمائي المعرفي.
4. الاتجاه البيئي.
5. الاتجاه القائم على الأنشطة.
من أهم النظريات التي يعتمد التدخل المبكر كأساس له في التطبيق ما يلي:
1. الاتجاه السلوكي الإجرائي.
2. الاتجاه النمائي.
3. الاتجاه النمائي المعرفي.
4. الاتجاه البيئي.
5. الاتجاه القائم على الأنشطة.
- من أهم الخدمات الخاصة التي يقدمها التدخل المبكر:
1. التقييم الطبي والتربوي والنفسي الشامل.
2. إرشاد أسرة الطفل والعمل معها بشكل متواصل.
3. تصميم برامج تربوية فردية خاصة.
4. تعديل الأساليب والأدوات التعليمية لتصبح ملائمة لحالة الطفل
- العمليات والنشاطات الأساسية في برنامج التدخل
المبكر:
1. التعلم الخاص.
1. التعلم الخاص.
التعليم الخاص :
في الأدبيات العلمية .. التعليم الخاص نوع من التعليم أُعد لمساعدة المعاقين (ذوي الاحتياجات الخاصة) والموهوبين من الأطفال في استخدام كامل قدراتهم على التعليم .. فالمعاقون الصغار والموهوبون الذين يحتاجون إلى مثل هذا التعليم ، لكي يحصلوا على أقصى ما يستطيعون من المدرسة ، يسمون الأطفال الاستثنائيين .
2. الخدمات الصحية العامة.
3. العلاج الطبيعي.
4. العلاج الوظيفي.
في الأدبيات العلمية .. التعليم الخاص نوع من التعليم أُعد لمساعدة المعاقين (ذوي الاحتياجات الخاصة) والموهوبين من الأطفال في استخدام كامل قدراتهم على التعليم .. فالمعاقون الصغار والموهوبون الذين يحتاجون إلى مثل هذا التعليم ، لكي يحصلوا على أقصى ما يستطيعون من المدرسة ، يسمون الأطفال الاستثنائيين .
2. الخدمات الصحية العامة.
3. العلاج الطبيعي.
4. العلاج الوظيفي.
العلاج الوظيفي هو إمكانية العمل والقيام بالأنشطة والمهارات
المتعلقة بالعمل, ويهدف العلاج الوظيفي إلى تحسين تطوّر الشخص ، وزيادة استعداداته
للاستقلالية ، ومنع العجز الناتج عن الإعاقة ، كما يركز على الكيفية التي يقضي بها
الأفراد أوقاتهم كي ينجزوا الأدوار المنوطة بهم في الحياة ضمن بيئات متعددة .
يكمن دور خدمات العلاج الوظيفي في تحسين أداء الفرد والتغلب
على جوانب القصور أو العجز الناتج عن الإصابة . كما يعمل العلاج الوظيفي أيضاً على
تحسين قدرة الفرد على أداء الواجبات والأعمال باستقلالية والحد من اعتماده على
الغير , ويركز العلاج الوظيفي بشكل رئيس على أداء الأطراف العليا الدقيقة في الجسم
، خاصة حركة الأصابع ، واليدين ، والذراعين .
تعتبر برامج العلاج الوظيفي من العناصر الرئيسة التي تستند
إليها برامج التربية الخاصة سواء في مدارس التربية الخاصة وفصولها ، أو في مدارس
الدمج في التعليم العام وفصوله ، ويقوم بالإشراف على هذا البرنامج أخصائي العلاج
بالعمل والذي يرتكز عمله على تنمية المهارات الحركية اللازمة للتعامل مع عناصر
العملية التعليمية في المدرسة .
ويتم ذلك بما يلي : تقويم الحركات الدقيقة في القسم
الأعلى من الجسم . تنمية البراعة اليدوية تنمية التآزر الحركي ــ الحسي . تنمية
مهارات الحياة اليومية . تنمية قدرة الطفل على التحكم بعضلاته . التدريب على
استخدام الأجهزة المساعدة على التنقل والحركة . توظيف أوقات الفراغ واستغلالها .
تنمية مهارات العناية بالنفس .
5. الخدمات النفسية.
الخدمات النفسية والتربوية والإرشادية
ويقدمها أطباء وأخصائيون نفسيون سواء في البيت أو المؤسسة، وهي تعمل على تكيف المعاق بصرياً نفسيا في البيئة التي يعيش فيها، ويجب على أفراد أسرته ومجتمعه أن يتقبلوا ويمهدوا له الطرق لاكتساب ثقته بنفسه، والشعور بالانتماء، بدلا من مشاعر النقص والدونية، وتتفاوت الرعاية النفسية حسب نوع ودرجة التعوق.( الوزنة ، 2000م)
وعن الخدمات النفسية والإرشادية بين الأسرة والمدرسة فاِن الأسرة لها دور حيوي لا يقل في أهميته عن دور المدرسة فينتظر منها:-
1- التعاون الفعال مع المدرسة لتنفيذ السياسة التربوية.
2- ملاحظة سلوك التلميذ في المنزل وتوجيهه بما يخدم تعلمه.
3- متابعة تقييم التلميذ وتطوره.
4- تلبية ما يحتاجه في تعلمه.
5- تشجيعه على الدراسة والعمل وحثه عليها.
6- تعويده حب المدرسة والعلم والمعلم.
7- تعويده الاستفادة من أوقات الفراغ لتنمية ميوله.
ولذلك يفضل للأسرة للتغلب على مشكلة الإعاقة أن يكون موقفها إيجابي وإنساني للرفع من معنويات المعاق وتحسين حالته النفسية، وتشجيع الابن المعاق على المشاركة والتعاون مع الآخرين، وتهيئته الظروف المناسبة لإقامة علاقات طيبة بين المعاق والآخرين مما يشجع على التعاون المثمر والفعال بينهم.( مديرية الإعداد والتدريب ، 1999م)
والمعوق قد يواجه العديد من المشكلات النفسية ومنها:-
1- الشعور بالنقص مما يعوق تكيفه الاجتماعي.
2- الشعور بالعجز مما يولد لديه الإحساس بالضعف.
3- الشعور بعدم الأمان مما يؤدي إلى القلق والخوف من المستقبل المجهول.
4- المخاوف الوهمية وخاصة إن كان مبالغاً فيها.
5- يعاني المعوق خاصة في العديد من المجتمعات العربية من بعض النظرات السلبية.( الوزنة ، 2000م)
6. الخدمات الأسرية.
ويقدمها أطباء وأخصائيون نفسيون سواء في البيت أو المؤسسة، وهي تعمل على تكيف المعاق بصرياً نفسيا في البيئة التي يعيش فيها، ويجب على أفراد أسرته ومجتمعه أن يتقبلوا ويمهدوا له الطرق لاكتساب ثقته بنفسه، والشعور بالانتماء، بدلا من مشاعر النقص والدونية، وتتفاوت الرعاية النفسية حسب نوع ودرجة التعوق.( الوزنة ، 2000م)
وعن الخدمات النفسية والإرشادية بين الأسرة والمدرسة فاِن الأسرة لها دور حيوي لا يقل في أهميته عن دور المدرسة فينتظر منها:-
1- التعاون الفعال مع المدرسة لتنفيذ السياسة التربوية.
2- ملاحظة سلوك التلميذ في المنزل وتوجيهه بما يخدم تعلمه.
3- متابعة تقييم التلميذ وتطوره.
4- تلبية ما يحتاجه في تعلمه.
5- تشجيعه على الدراسة والعمل وحثه عليها.
6- تعويده حب المدرسة والعلم والمعلم.
7- تعويده الاستفادة من أوقات الفراغ لتنمية ميوله.
ولذلك يفضل للأسرة للتغلب على مشكلة الإعاقة أن يكون موقفها إيجابي وإنساني للرفع من معنويات المعاق وتحسين حالته النفسية، وتشجيع الابن المعاق على المشاركة والتعاون مع الآخرين، وتهيئته الظروف المناسبة لإقامة علاقات طيبة بين المعاق والآخرين مما يشجع على التعاون المثمر والفعال بينهم.( مديرية الإعداد والتدريب ، 1999م)
والمعوق قد يواجه العديد من المشكلات النفسية ومنها:-
1- الشعور بالنقص مما يعوق تكيفه الاجتماعي.
2- الشعور بالعجز مما يولد لديه الإحساس بالضعف.
3- الشعور بعدم الأمان مما يؤدي إلى القلق والخوف من المستقبل المجهول.
4- المخاوف الوهمية وخاصة إن كان مبالغاً فيها.
5- يعاني المعوق خاصة في العديد من المجتمعات العربية من بعض النظرات السلبية.( الوزنة ، 2000م)
6. الخدمات الأسرية.
دور الأسرة:
إن الأطفال المعوقين ( بصريـا ، عقليا ، سمعياً ، حركياً ) معرضون للاضطرابات النفسية ، كما نحن الكبار معرضون لها ، وخاصة ان بيئة الصغار لها الأثر الأكبر على نفسيتهم وعلى سلوكهم ، فكثير من مشاكل الطفل المعاق السلوكية هي نتيجة اضطرابات نفسية بسبب عدم التعامل مع الطفل بصورة صحيحة ، وعدم إعطائه القدر الكافي من الحب والتشجيع.
ومن الخطأ أن نعتقد بأن الأطفال بسبب إعاقتهم لا يشعرون بالأزمات وأن ما يتعرضون له من خبرات تمر بهم هكذا دون آثر ، إن تلك الأزمات والخبرات المؤلمة تقتل فيهم البراءة
أن من واجب الآباء والأمهات والأخوة والأخوات صيانة هذا الكائن الصغير وعدم الاعتماد على الغير لإنجاز هذه المهمة المسؤولة 0
7. القياس السمعي.
8. العلاج اللغوي.
9. الخدمات الاجتماعية.
إن الأطفال المعوقين ( بصريـا ، عقليا ، سمعياً ، حركياً ) معرضون للاضطرابات النفسية ، كما نحن الكبار معرضون لها ، وخاصة ان بيئة الصغار لها الأثر الأكبر على نفسيتهم وعلى سلوكهم ، فكثير من مشاكل الطفل المعاق السلوكية هي نتيجة اضطرابات نفسية بسبب عدم التعامل مع الطفل بصورة صحيحة ، وعدم إعطائه القدر الكافي من الحب والتشجيع.
ومن الخطأ أن نعتقد بأن الأطفال بسبب إعاقتهم لا يشعرون بالأزمات وأن ما يتعرضون له من خبرات تمر بهم هكذا دون آثر ، إن تلك الأزمات والخبرات المؤلمة تقتل فيهم البراءة
أن من واجب الآباء والأمهات والأخوة والأخوات صيانة هذا الكائن الصغير وعدم الاعتماد على الغير لإنجاز هذه المهمة المسؤولة 0
7. القياس السمعي.
8. العلاج اللغوي.
9. الخدمات الاجتماعية.
أهداف
الخدمة الإجتماعية في المجال المدرسي في النقاط التالية:-
1- مساعدة الطلاب على تكيفهم مع بيئتهم ، وإكتشاف مواهبهم والتعرف علي استعدادهم وقدراتهم .
2- توجيه الطلاب دراسياً ومهنياً
3- مساعدة الطلاب على تفهم ذواتهم وتفهم أهداف وإحتياجات ومشكلات مجتمعهم.
4- ضبط سلوك الطلاب والارتقاء بمستوى التفاعل الاجتماعي وكيفية التعامل الاجتماعي داخل وخارج المدرسة .
5- تنمية قدرة الطالبة على التفكير الواقعي البعيد عن العشوائية والارتجالية.
6- تنمية السلوك الديمقراطي للطلاب وذلك من خلال إشتراكهم في الجماعات المدرسية.
7- تنمية المسئولية الاجتماعية لدى الطلاب وذلك من خلال المشروعات التي تقوم بها المدرسة لخدمة البيئة والمؤسسات الأخرى الموجودة في المجتمع.
1- مساعدة الطلاب على تكيفهم مع بيئتهم ، وإكتشاف مواهبهم والتعرف علي استعدادهم وقدراتهم .
2- توجيه الطلاب دراسياً ومهنياً
3- مساعدة الطلاب على تفهم ذواتهم وتفهم أهداف وإحتياجات ومشكلات مجتمعهم.
4- ضبط سلوك الطلاب والارتقاء بمستوى التفاعل الاجتماعي وكيفية التعامل الاجتماعي داخل وخارج المدرسة .
5- تنمية قدرة الطالبة على التفكير الواقعي البعيد عن العشوائية والارتجالية.
6- تنمية السلوك الديمقراطي للطلاب وذلك من خلال إشتراكهم في الجماعات المدرسية.
7- تنمية المسئولية الاجتماعية لدى الطلاب وذلك من خلال المشروعات التي تقوم بها المدرسة لخدمة البيئة والمؤسسات الأخرى الموجودة في المجتمع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق